يتصف الرجال دائمًا أو في معظم الأحيان بالقساوة، فيحتاج إلى زوجة تدلله وتقدره ويلين قلبها، وتعطيه من الحنان ما يكفيه، فدائمًا الرجل يتزوج من أجل الحنان.
وينظر الرجل للمرأة إلى عدة نقاط وهي:-
1- أن تكون المرأة ذات تحمل.
2- أن تكون المرأة ذات وفاء لزوجها.
3- أن تكون المرأة قوية، وفي نفس الوقت بها صفة الحنان.
4- تكون ذات شخصية.
5- تكون ذات حنان.
6- تكون ذات إخلاصًا له.
فالرجل ينظر دائمًا للمرأة التي تقدره وتعطيه حنانًا حتى يكون لأطفالها جزءًا منه عندما يكون الأب في العمل.
فالمرأة ذات حنان هي من تولد في أجيالنا الرحمة والمحبة والتعاون، لأن القسوة تدمر بل إن بعض الأطفال حتى إن تخطو سن الصغر يبحثون عن الحنان في أشخاص خاطئين ويضعون بهم كل الصفات الحسنة وهم ليسوا كذلك بحثًا عن الحنان.
فستظل دائمًا الأم الحنونة هي الأم المثالية، والتي تكون بيتًا مليئًا بالمحبة والسعادة وتكون مصدرًا جميلًا لجيلًا وراء جيل آخر، فنحن دائمًا ضعفاء ونبحث عن مصدر حنان يخرجنا من الذي نشعر به من ألم أو غير ذلك، ونحن خُلقنا من حنان فكيف لا نأخذ حنانًا.
عن الكاتب
موضوعات الكاتب
- خواطر2024.04.07المشاركات تخلق المحبة
- خواطر2024.04.07نجاح الأشخاص
- خواطر2024.04.07كلام من القلب
- خواطر2024.04.07قوانين الحياة