أعشق الصباح لأنه يلزمني بإلقاء السلام على من خلق السلام وعلى العالمين بل على بعض الأجواء والنظر ماذا سأصبح اليوم أو ماذا سيكون اليوم أو ماذا سأفعل اليوم بل النظر في جمالنا الداخلي الذي أجذبني قبل أن يجذب الجميع فتسأل هل من خلق الجمال بيننا يرى أفضل من ذلك الجمال الذي نراه أو يراه الجميع وهل هي نعمة أبدية؟ إذا لازمها الحمد والثناء أما إذا كانت معها النية وصفائها من الشوائب المرضية التي تغلق شريانًا في القلب من عدم الصفاء من تلك الأمراض الخبيثة فكن يا الله لقلبي متقبلًا للخيرات.
عن الكاتب
موضوعات الكاتب
- مقالات2024.08.24تأثير بالمجتمع
- خواطر2024.08.01الحديث مع الله
- خواطر2024.07.29في حُب العطاء
- خواطر2024.07.28الخير موجود