عندما يكون العقل في حالة من الاتزان يرى الأمور واضحة، عندما لا تكن العاطفة تتحكم بك فأنت في حالةٍ منِ الاتزان لعدم تسرعك لردود والحكم على أفعال الأخرين حتى وإن كنت لا تحبها.
من قلبي لقلبك أشعر بك رغم البعد وأشعر بكل لحظة حينما تكون سعيدًا، وأعلم نبرة صوتك عندما تكون حزينًا، وتشعرني بغير ذلك.. أنت لا تعلم كيف يكون القلب عندما يعشق بكل صدق.
يُكنّ لك وفاءً ويكنُّ لك انتظارًا ويكنُّ لك خوفًا عليك من شرور العالم، تعلم لماذا!
لأن أفعالك عقلي كان يستوعبها خوفًا وحبًا منك علىّ.
عن الكاتب
موضوعات الكاتب
- مقالات2024.08.24تأثير بالمجتمع
- خواطر2024.08.01الحديث مع الله
- خواطر2024.07.29في حُب العطاء
- خواطر2024.07.28الخير موجود