من الأسباب التي تؤدي إلى الزعل والانهيار وفقد الهدوء والاستقرار النفسي:
تغير في الهرمونات أو عدم استغلال الوقت بممارستها لما تحب أو كثرة التفكير في ما هو يحدث أو سوف يحدث أو أنها شديدة في الإحساس من أقل الأمور، فأقل كلمة تسعدها وأقل كلمة تحزنها وخاصةً إذا كان من الجنس الآخر ودائمًا ما يظهر علامات الحزن على وجهها مما يجعلها في بعض الأحيان يظهر عليها بعض أعراض الشيخوخة المبكرة، فإذا كان لها العلاج فعليها بالانشغال والاهتمام بذاتها وأن تمتلك بعض من المرونة وعدم التركيز في أبسط الأشياء والتفكير، فلماذا لا تترك كل شيء لله ولماذا لا تكون الأمور تمشي كما يجب ولماذا لا تتحدث مع الطرف الذي يحزنها حتى يتغير وإذا لم يحدث التغير تحاول الانشغال بذاتها وبما تحب وعليها أن تكون قوية الإيمان فإنه يشفي القلب ويبعد الحزن.
وعليها ممارسة الرياضة والخروج والتحدث مع بعض الأصدقاء أو مع بعض الأهل للتخفيف عنها أو الاهتمام بجمالها وبكل شيء يجعلها جميلة، فالزعل سببًا للأمراض النفسية والجسمية والشكلية فيجب الابتعاد بقدر كبير عن الحزن وأسبابه للمحافظة على الذات.
عن الكاتب
موضوعات الكاتب
- خواطر2024.04.07المشاركات تخلق المحبة
- خواطر2024.04.07نجاح الأشخاص
- خواطر2024.04.07كلام من القلب
- خواطر2024.04.07قوانين الحياة