لطالما العائلة كانت سندًا لنا إلا أنهما في بعض الأحيان مدمرين لنا.
وأن التفكك الأسري يؤثر على الفرد ويعاني من اضطرابات نفسية وسلوكية وذلك يأثر على المجتمع ككل.
عندما يكونون هما السبب الرئيسي في الخذلان في الأحزان.
في وضع سمة حزن وخوف عندما لا يستمعون لنا ولا يعطون الحرية وكامل الحقوق ويلحقون الأذى النفسي لنا ببعض الكلمات والأفعال.
ولطالما أننا نحتاج حنان وسندًا ومحبة وبعض الكلمات اللطيفة.
في بعض الأحيان هما من يضعون لنا الخوف والرهبة من أمورًا ما ولكن لا نستطيع التخلص من ذلك.
ولطالما أننا نريد الشكوى لأصحاب الشكوى ذاتها إلا أننا لا نعرف ذلك.
وعندما نريد الشكوى للغريب نخاف من أن يعايرنا أحدهما.
فنكن في كتمان وفي اضطرابات نفسية ونتمنى الهروب من الأهل ذاتهما.
دائمًا نريد الراحة ونريد السلام والأمان لماذا نكون بحرب مع الأسرة أين نذهب حين لا نجد ذلك.
ولكن دائمًا نقول في داخلنا في نهاية الأمر لا أحد يختار أهله أو معيشته.
عن الكاتب
موضوعات الكاتب
- مقالات2024.08.24تأثير بالمجتمع
- خواطر2024.08.01الحديث مع الله
- خواطر2024.07.29في حُب العطاء
- خواطر2024.07.28الخير موجود