كتبت هدير أحمد التي تبلغ من عمرها ٢٤عامًا خريجة جامعة المنصورة قسم فلسفة بكلية الآداب الحاصلة على شهادة الدراسات العليا بكلية كفر الشيخ .
كتاب يتكون من ستين صفحة كل صفحة عبارة عن مجموعة خواطر واقتباسات مع دار نشر فنون تحت إشراف ابن معيط للطباعة والنشر.
وكان التنسيق تحت إشراف الأستاذة إيمان محمود محمد وغلاف الكتاب من تصميم أستاذ محمد مخلوف.
ومن بعض الخواطر والاقتباسات التي قدمتها الكاتبة المصرية هدير أحمد .
كُن دائمًا متميزًا فريدًا بروحك الرائعة التي جعلتها رائعة بعد خذلان الحب والأصدقاء والأهل ومقدسًا لذاتك بعد معرفة أنّ البشرية ماهي إلا وقت ومن المتوقع تغيّرهم فجاءه، وخروجهم من حياتك في أي وقت لذلك كُن دائمًا مكتفيًا بكِ متوقعًا أي شيء من الأخرين !
ولم تكتفي بهذا الكتاب فقط لها بعض الكتب عندما أخذت تلك الخطوة قبل سنوات مع نفسها ومع صديقتها المصممة المحترفة فاطمه دون دار نشر وهما
١-معدل الثانوية
٢-حبيبة بداخلها شيطان يدبر
٢-عانس بقريتي
٤-رجال الكوكب الأرضي والقلب الأبيض
٥-تنفس بخاطره
٦-زوجي شيطان صامتًا
حيث كل كتاب صفحاته ما بين أربعون صفحة إلى سبعين صفحة.
ومن هنا تم أخذ الخطوة مع دار نشر يطلق عليها اسم فنون وعَملت كتابين
١- الذات الفرعونية
٢-غرفة بين السماء والأرض
وكان كتاب غرفة بين السماء والأرض رواية قصيرة لكنها تخطف الأنظار والقلوب وعدد صفحتها أيضًا في ستين صفحة.
وهي عبارة عن رواية بها عناوين مختلفة
غرفة بلا ضوء
غرفة بسطح
طائرة عالقة بالسماء
وجزء منها :
الحزن ليس دائمًا أنك مقصر في صلاة أو في أذكارك أو استغفارك أحيانًا الالتزام بروتينك اليومي هو من يجعلك في ملل ولكن…لأبد أن تتحرر يومًا ما ولم أقصد التحرر من العبادات! لكن من فعلك المتكرر تخيل أنك تصلي كل يوم في نفس المكان وتذهب في يوم لمنزل أحدٍ ما…وتصلي ماذا ستشعر ستشعر أن هناك إحساسًا مختلفًا رغم أنها صلاتك التي أنت تصليها ولكن الاختلاف المكان، كذلك عليك تغيير المكان والتحرر من نفسك واخرج الكبت في رياضه معينه وشارك في مغامرات فيها أكثر شغفًا وارتياحًا فاهي تعززك، وتحافظ على صحتك ونفسيتك.
مرحبًا أنا كوثر البنت الخامسة في أخواتي وهم ولدين وثلاثة بنات، أنا البنت التي ماتت في حياة أهلي ولا أحد يعلم أين أنا هل في المنزل أم أنني غير موجوده، كنت أعيش بغرفة تدعى بغرفة نوم لكنها كانت الجحيم بالنسبة لي عندما كنت طفله صغيره كنت أعشق العزلة لتميز أهلي لأخواتي إلا انا حتى أخواتي كانوا يضحكون على صمتي وعدم أخذ حقوقي من أهلي وعندما أجلس معهم يدفعوني بشده بعيدًا عنهم ولكنني كُنت كل يوم أبكي في صمت أيضًا دون نزول دمعة من عيني.
وستكون بدار النشر يوم ٢٦/١/٢٠٢٤
للتوقيع للبعض واستلام عملها
وكان لقاء صحفي رائع مع النماذج الشباب المشرفة للبلد.
عن الكاتب
موضوعات الكاتب
- خواطر2024.04.07المشاركات تخلق المحبة
- خواطر2024.04.07نجاح الأشخاص
- خواطر2024.04.07كلام من القلب
- خواطر2024.04.07قوانين الحياة