تعد المشاكل الأسرية دائمًا عند جميع الدول ليست مخصصة أماكن دون أماكن، وتكن أساس تشرد الأطفال وتؤثر عليهم بشكل سلبي كبير، وأن الأطفال هم الوحيدون المضروريين من هذه المشاكل والمناقشات المزعجة أمامهم.
المشاكل الأسرية تجعل الأولاد من الأشخاص المُعنفيين والمتمرديين، كما أنهم ينعزلوا إنعزال تام عن المجتمع ولا يريدون التحدث مع الآخرين أو يجعلهم عرضة للجوء للأصدقاء الفاسدين ويبقوا مثلهم.
وقد تجعلهم دائمًا في خذلان وإحباط يفقدون الثقة والشغف بالآخرين تجعل عندهم عدم التركيز بشكل مبالغ فيه، والخوف يسيطر عليهم، ومنهم أطفال يرون أن الحل هو الهروب أو الإنتحار .
لذالك يجب علينا أن نحترم أطفالنا ونراعي هذه المشاكل أمامهم
ونقلل من الأصوات العالية امامهم، وبقدر الإمكان نجعل هذه المناقشات في سرية بعيدًا عنهم حتى لا تتأذى مشاعرهم.
لم ننجبهم في هذه الحياة حتى نكفنهم بأيدينا، وأيضًا إذا لم نرى أننا غير صالحين فالطلاق بما يرضي الله هو من الحلول الجيدة عندما تكثر المنازعات والمشاكل بين الأزواج.
عن الكاتب
موضوعات الكاتب
- قسم الفن18 ديسمبر، 2024أغنية جديدة لرامي جمال يناير 2025… طرح أغنية “مش لاقيكي” لرامي جمال بتوقيع الشاعر إبراهيم جاد
- الألعاب الرياضيه14 ديسمبر، 2024فعاليات ملتقى خدمي بمشاركة 1500 شاب وفتاة بسوهاج
- حوادث18 نوفمبر، 2024القبض علي شاب 20 سنة اغتصب طفلة عمرها” 4″ سنوات بالمنوفية
- الصحة والجمال18 نوفمبر، 2024طريقة عمل البيتزا بكل الحشوات تعالوا نتعرف على طريقتها