من هم الجيمرز ؟
الجيمرز هم جماعة احبوا عالم الالعاب و عشقوها , حتي اصبحت الالعاب مصدر سعادتهم و جذب انتباههم .
نشأ الجيمرز فالدول الغربية اولا , بسبب انتشار الالعاب الالكترونية خارجا قبل دخولها وطننا العربي , كان الشباب يعجبون بهذا النوع الغريب من الالكترونيات , فالالعاب وقت صدورها كانت هي رقم 1 فالحاسب او الكمبيوتر .
وأضاف “الجيمر” عمر ناجي شامي الشهيربـ بيمبو، انتشرت في جميع انحاء العالم , و كانت مصدر جذب و لفت للأنظار .. منذ الاونة الحديثة جمع بعض الشباب انفسهم و انشؤا فرقا بأسماء خاصة , و انشأوا موقعهم الالكتروني ليكونوا مصدر لنقل هذه الالعاب و توصيل اخبارها الي المعجبين بها , بعض الفرق تنجح و بعض الفرق تفشل لأنها لا تغطي الاخبار في اونتها , الجيمر لا يضع امامه غير الالعاب .. و اثبتت دراسات ان الجيمرز هم اشخاص لديهم زيادة فالحماس فيخرجونها بهذه الالعاب , و اثبتت ان الجيمر قادر علي استخدام اسلحة لم يكن مدربا علي استخدامها من قبل و انما هو استيعاب العقل لديه في نقل الصورة من داخل اللعبة الي الحياة الحقيقية.
متي بدأت؟
اولا أنا اعشق العاب الفيديو من الطفوله، وكنت ألعب العاب السرعه و الدرجات النارية وانتقلت بعدها لصانع محتوي، لأنها ممتعة، ولكن أستطيع أن أتحكم فى عدد الساعات التى ألعبها فيه، ولكن من الصعب أن يتحكم الأطفال فى أنفسهم أثناء ممارسة هذه اللعبة، وبخلاف هذه اللعبة هناك ألعاب أخرى مثل “فيفا”، و”ببجى”، وأنا ألعب عبر منصات التواصل الاجتماعي بمعنى أننى ألعب على الهواء، ولدى الكثير من المتابعين،يشاهدوننى فى أى توقيت من اليوم أثناء لعبى، فأنا خريج حاسبات ومعلومات.
وأضاف خلال تصريحات صحفية، أنه كان مهتم بالميكانيكا وكان عنده شغف كبير لها والذي جعله تعلق بحب موتسيكلات السرعة، بالإضافة إلى هوسه بالكمبيوتر وألعاب الفيديو، وأكد “بيمبو” والدي يدعمنى بشكل كبير، وأنا كنت فى ثانوية عامة وبدأت تصوير الفيديوهات، ولكن مع الجامعة أصبح التركيز 50 % واللعب وتصوير الفيديوهات 50 %، وفى نفس الوقت أمى حملتنى مسئولية الدراسة، فهى دعمتنى ولكنها طالبتني بأن أتخطى الدراسة، و بفضل الله تخرجت من الحاسبات والمعلومات.
واختتم “الجيمر” عمر ناجي شامي الشهيربـ بيمبو، ليس الجرافيك فقط هو الذى يجذبنى للألعاب، فهذا المجال متطور دائما في كل عام، فالجودة تزداد بشكل كبير وتتطور بطريقه ملحوظه فكلما زاد تطوير اللعبة، زاد استخدامها، وأنا كصانع محتوى لو ألعب لعبة بإمكانيات حديثة، أستطيع أن أجذب متابعين، لكني شخصيا أرفض الشتائم فى “الاستريم” وأثناء لايف الألعاب وبذلك ينحصر متابعيني في الشخصيات المماثله الي والكارهه للتفوه بالألفاظ النابيه