وتشاء نجمًا في السماء وربك يريد لك النجوم جميعًا في قلب إنسان واحد يضيء في قلبه أنوار تلك النجوم؛ تعلم أنك الصديق والحبيب الذي جاء على هيئة نجومٍ تخطف قلبًا في أرض الوطن تكون محاربًا لذلك القلب تقطع مسافات طويلة ويكون بيننا بُعد أكثر ولكن نسمع دقات قلوبنا وأحزاننا معًا.. نجعل من المودة والرحمة والحب والوفاء والتقدير والاحترام بيتنا وعند الحزن نحاول التمسك قبل سقوطه، أحبك وأحب مايحبك وأحبك في الله وهذا يعني أنك في دعائي وفي قلبي وفي أنفاسي وفي شريان قلبي تخيل عندما يطغى الحب ولا يصير هوسًا بل يكون روحًا وإذا فقد الإنسان روحه مات عشقًا في تلك الروح؛ أتعلم أنت اللذة التي أشعرها عندما أحبك كل يوم من جديد عند اللقاءات الجميلة والبسمة التي يتمنى قلبي لك دائمًا بها وأن تخفف يدي على قلبك فيكون خاليًا من أحزان تلك الأيام والليل الذي أشعرك أحدهم بذلك.
الآن أقول لك أمام الجميع جعلك الله لي نبضًا وحبًا وعند الاختلافات حنونًا رحيمًا عليّ وعلى قلبي الذي يحبك؛ فانجذب لك حبًا في كل يومٍ بحنانك ولطفك عليّ عزيزي.. رسالتي لك لا تجعل بيننا فرقًا لأننا واحدٌ ولأنني دلوعتك فأنتظرك حتى وإن كنت على خطأ ما لأني أحبك حبًا يجعلني أنتظر دلالك.
عن الكاتب
موضوعات الكاتب
- مقالات2024.08.24تأثير بالمجتمع
- خواطر2024.08.01الحديث مع الله
- خواطر2024.07.29في حُب العطاء
- خواطر2024.07.28الخير موجود