لا يعلم أحد عن أوجاعك أو عن بعض المشاكل
كل ما في الأمر أنت سبب ذلك لا أحد يعلم
أننا جميعًا معرضون للأخطاء فقدت الشغف وفقدت ثقتي بنفسي حين كنت أثق بالجميع لا أعلم أي قرار سآخذ أو طريق ولكنني لم يعد لديَّ شغفًا لشيء غير ما هو يريده الله وكفى بالله
حتى أنني لم أعد أكره أحد أو أنني أحب أحد فقط أريد أن أسلك الطريق وحدي لأنني الآن في حالة من لا شيء.
عن الكاتب
موضوعات الكاتب
- مقالات2024.08.24تأثير بالمجتمع
- خواطر2024.08.01الحديث مع الله
- خواطر2024.07.29في حُب العطاء
- خواطر2024.07.28الخير موجود