حبيبي جميل حينما يكون صديقًا وأخًا وأبًا حنونًا بكلامه قبل أفعاله عاقلًا حكيمًا في حديثه ثقيلًا على الجميع باستثنائي لا يخطف قلبه غيري في كل شيء دائمًا أشعر بأنه الاختيار الصائب من الله لقلبي، دائمًا كنتُ أحمد الله على الرزق المتأخر لأنه كان فرجًا بعد صبرًا طويلًا وخذلان.
عن الكاتب
موضوعات الكاتب
- مقالات2024.08.24تأثير بالمجتمع
- خواطر2024.08.01الحديث مع الله
- خواطر2024.07.29في حُب العطاء
- خواطر2024.07.28الخير موجود