في حبك أذوب
وفي ملامحك سكونًا يجعلني في صمتًا ذهولًا بجمالك
بربك خُلقت من قبول
أما إنك من العالمين محبوبًا
في حديثًا ألف دفعًا عن ذاتك وأنا غارقة في حروفك من مخرجها وكأنها حنانًا
وكيف تدافع عنك وكيف تصف نفسك وأنا أراك بعين المحبوبة
لا يوجد بك عيبًا
أو أنك ملوثًا بعيوبك
ولكن قلبي ينظر إليك بكل حبًا
من أنت
وهل هي بدايات
وهل سنكون منتصرين
وهل عليّ أن أخوض المعركة كي أكون لك مخلصةً
وهل من حبي لك أنه لا يوجد أحدهما أو أنني ملوثًا نوعًا ما
هل عندما وقع قلبي في حبك وصرت ضعيفه ذهب عقلك لظنونك أنني سيئة نوعًا ما
وعليّ الدفاع عن ذاتي
“أنني أحببتك ولم أقول أنني أحبك وهناك فارق”
أحببتك حين كان لقاءنا الأول
ولا أعلم أنني أحبك حتى النهاية عندما تكون منتصرًا إذا كنت نصيبي فأحبك ولا أقول أحببتك.
عن الكاتب
موضوعات الكاتب
- مقالات2024.08.24تأثير بالمجتمع
- خواطر2024.08.01الحديث مع الله
- خواطر2024.07.29في حُب العطاء
- خواطر2024.07.28الخير موجود