تمت الكتابة بقلم محمد سعيد طالب باكلية التجارة جامعة السادات
اساطير الكائنات الفضائية وعلاقتها بالحضارات القديمة منها الحضارة المصرية والحضارة السومرية بالعراق القديم
وخلقت الكثير من البصمات والدلائل على وجود هذه الكائنات ولم يتحدث الكثير عنها لانها قدمت تطور كبير قديما وتم اخفاء الكثير من العلوم عنها.
خلفّت لنا الحضارة السومرية الكثير من النصوص التي توضح ان هناك مخلوقات متطورة من الفضاء قدمت الى الارض قبل 400 الف عام من كوكب ( نيبيرو ) اطلق عليهم السومريين اسم ” الانوناكي ” .
ذكر السومريين في الواحهم التي يزيد عمرها عن 6000 الاف سنة ان الانوناكي و بعد استقرارهم على الارض شاهدوا ان البشر الاوائل متخلفين ذهنيا فقرروا ان يجعلوهم اكثر ذكاء لذلك قاموا بدمج الحمض النووي للانوناكي مع الحمض النووي للبشر القديم بعملية اسموها ( حرق المراحل ) اي ( الهندسة الوراثية في العلم الحديث ) و نتج عنها الانسان الاول ( كرومانيوم ) و تشير النصوص المسمارية الى ان الانوناكي استخدموا البشر الذين قاموا بتطويرهم في العمل و في استخراج الذهب الموجود في باطن الارض , لان الغلاف الجوي لكوكب نيبيرو الذي اتى منه الانوناكي بدأ بالانهيار و لايعالجه إلا الذهب الموجود على الارض .
اخذ الانوناكي الذهب بعد ان استخرجه البشر لهم و عادوا الى كوكبهم لكي يعالجوا غلافهم الجوي و بعد عدة الاف من السنين قرروا العودة الى الارض فوجدوا ان نساء البشر الذين انتجوهم مثيرات فقرروا الزواج منهن و كان نتيجة هذا الزواج بشر عمالقة نصف بشر و نصف انوناكي يتمتعون بقوة كبيرة , و لكن هؤلاء العمالقة طغوا و عاثوا في الارض فساد و دمار لذلك قرر الانوناكي تدميرهم و اسماء بعض هؤولاء العمالقة موجودة في كتاب ( هيبوقراط ) .
اللوحه الاولى محفوظه في متحف برلين و فيها الانوناكي يجلس كملك او آله و مجرد تخيل وقوفه , سنكتشف انه عملاق مقارنه بالرجلين الواقفين امامه .
عن الكاتب
موضوعات الكاتب
عن الكاتب
