يحب الإنسان أخاه في الله لعدة أسباب منها:
1- الكلمة الطيبة.
2- التبسم في وجه أخاه.
3- مساعدة الآخرين.
4- معاونة الآخرين.
5- الأخلاق الطيبة.
كما يكره الإنسان أخاه إذا توافر في شخصيته:
1- الكذب.
2- الخداع.
3- الكراهية.
4- الألفاظ الغير لائقة.
5- عدم وجود أخلاق.
وأن ما يجعل المجتمع مترابطًا وجود الأخلاق والكلمات الطيبة، فإذا كان الرجل لديه صفة الاحترام فينجذب إليه الجميع بل وأن سيرته تكون حسنة، وأن المرأة تكون بأمان مع رجلًا متصفًا بالأخلاق والاحترام.
فالإسلام يحث على الأخلاق الحميدة والكلمة الطيبة بل أن الكلمة الطيبة صدقة وجبرًا للخواطر.
كما يجب علينا الاتصاف بصفات النبي وكان منها حسن الأخلاق والكلمة الطيبة والوجه البشوش، فالاحترام يورث المحبة والتقدير والاحترام المتبادل، بل يجعلنا جيل ذو أخلاق ومودة ومحبة في الله.
وأكثر ما يجذب النساء في الرجال الأخلاق والاحترام، مما يجعلها في بهجة وسعادة على حسن اختيارها، فليس كل شيء جمال الملامح أو المظهر الخارجي إذا كان لا يوجد أخلاقًا واحترامًا.
عن الكاتب
موضوعات الكاتب
- خواطر2024.04.07المشاركات تخلق المحبة
- خواطر2024.04.07نجاح الأشخاص
- خواطر2024.04.07كلام من القلب
- خواطر2024.04.07قوانين الحياة