الشجاعة تتحدث عندما يسلك طريقًا لا يعلم متى الرجوع
لا يخاف من ذلك الطريق
استودع نفسه قبل الجميع لأنه قويًا ترك مملكة بأكملها وأفرادها من أجل الحفاظ على مملكتنا جميعًا حتى وإن مات يعلم أنه سيكون شهيدًا لا يخاف الموت فكيف يخاف على نفسه من أجل شعبان كان انتصار لمصر حين قُتل أعداها
هو الآن بابتسامةٍ في قبره على انتصاره ونحن هنا في أمان بعد انتصاره.
وما زالت مصر بأمان بسبب جيشها القوى وليس مصر فقط في حماية بل جميع الشعوب العربية.
اللهم احفظ مصر وشعبها الأقوياء وجيوشًا كانوا يفدون بأرواحِهم من أجل موطننا.
عن الكاتب
موضوعات الكاتب
- مقالات2024.08.24تأثير بالمجتمع
- خواطر2024.08.01الحديث مع الله
- خواطر2024.07.29في حُب العطاء
- خواطر2024.07.28الخير موجود